• من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الإثنين, مايو 19, 2025
  • Login
موقع التبريس الاخباري
  • الرئيسية
  • جهات
  • مجتمع
  • وطنية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • قضايا دولية
  • البيئة
  • المرأة
  • تمازيغت
  • رياضة
  • صوت وصورة
  • فن وثقافة
  • عدالة وحوادث
  • علوم وتكنولوجيا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • جهات
  • مجتمع
  • وطنية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • قضايا دولية
  • البيئة
  • المرأة
  • تمازيغت
  • رياضة
  • صوت وصورة
  • فن وثقافة
  • عدالة وحوادث
  • علوم وتكنولوجيا
No Result
View All Result
موقع التبريس الاخباري
No Result
View All Result
Home حــــوارات

القانون الجنائي … الفزاعة

موقع ألتبرس الإخباري by موقع ألتبرس الإخباري
4 سنوات ago
in حــــوارات
0 0
0
القانون الجنائي … الفزاعة
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitterشارك

قوانين وعقليات للتضييق وسلطات القضاة ينبغي أن تتحرر من تأثيرات الرأي العام

القانون الجنائي لا ينظم حقوق الضحايا، بل المغزى منه الهجوم على الحريات، ولهذا يمكن للسلطة التنفيذية أن تتدخل في ذلك من خلال تعديل النصوص الجنائية، فالقاضي الجنائي لم يفهم أن عمله يجب أن يكون ضد الدولة وما تسعى إليه عبر ترسانتها القانونية، ثم إن الأحكام لا ينالها المتهمون من خلال رضى أعين الناس والرأي العام، إذ لا يجوز أن يخضع القاضي للتأثيرات الخارجية… جانب من مناقشات دارت حول الحريات الفردية والقانون الجنائي، وتجاذباتهما على مستوى التطبيق والتأثيرات الخارجية، في ندوة احتضنتها قاعة الندوات بمقر “إيكوميديا”، شارك فيها محمد الباكير، الأستاذ الجامعي والمحامي، إلى جانب مراد فوزي، المحامي بهيأة البيضاء، ورئيس جمعية حقوق وعدالة…..

إعداد: المصطفى صفر ونورا الفواري وعبد الحليم لعريبي ومصطفى لطفي/ تصوير: (أحمد جرفي )

الاعتقال الاحتياطي مس بأمن المواطنين

< ماذا يمكنكم أن تقولوا عن الاعتقال الاحتياطي الذي تجيزه النيابة العامة في حق المتهمين رغم توفرهم على جميع الضمانات الأساسية. ألا يشكل بالنسبة إليكم نوعا من التهديد للأمن القضائي؟
< الاعتقال الاحتياطي يمس بأمن المواطنين أولا وقبل كل شيء. الأمن القضائي يقصد به تأمين المواطن نفسه، في حين أن بعض القضاة يفهمون على أنه تأمين على أنفسهم. إن الطريقة التي يتم بها تدبير الاعتقال الاحتياطي في كل دولة هي مؤشر على ميزان الحقوق والحريات. فإذا كان عدد الاعتقالات الاحتياطية مرتفعا، فذلك يعني أن الدولة تمارس تعسفا في حق المواطنين، أما إذا كان الرقم منخفضا، فذلك دليل على أن الدولة تؤمن بحريات الإنسان. كيف يعقل أن يتم اعتقال المتهم لمدة سنة كاملة لضرورة التحقيق، ويتم استقدامه مرة أو اثنتين فقط من أجل استنطاقه؟ أين هي قرينة البراءة؟ صحيح أننا في مجتمع يؤمن بأن العقوبة والحبس هما الحل، لكن ذلك لا يعني أن لا نلجأ إلى الترشيد. لسنا مجتمعا متشبعا بثقافة حقوقية. الأساسي عندنا هو كيف يمكنني أن أعتقلك وليس كيف يمكنني أن أتعامل معك لتطبيق العدالة بطريقة سليمة. هذا هو الإشكال.

العفو الملكي … إصلاح خلل

< كيف يمكن تفسير تدخل الملك، “القاضي الأول”، بعفو ملكي في بعض القضايا التي تمس الحريات الفردية (الصحافية هجار الريسوني نموذجا)؟ هل يمكن فهم المبادرة الملكية على أنها تشجيع للاجتهاد؟ هل هو نوع من الخلل في تطبيق بعض القوانين التي لم تعد صالحة لمغرب 2021؟
< أولا، المؤسسة الملكية مؤسسة مختلفة بصلاحيات مختلفة، وهي من الناحية السياسية على رأس المؤسسات، لكن الملك ليس القاضي الأول في المملكة وليس المشرع الأول، وهو نفسه لم يدع يوما هذه الصفة، بل تستعمل مجازا من قبل وسائل الإعلام. ثم، من الناحية الرمزية، لم يكن الملك ليتدخل في قضية هاجر الريسوني بعفو ملكي، لولا أنه تبين وجود خلل في معالجة هذا الملف. لم يكن عفوه تعاطفا مع هجار، وإلا لكان تدخل في العديد من القضايا المشابهة. لا شك، أن الملك، مدرك للاختلالات الموجودة على مستوى القانون والقضاء. والمؤسسة الملكية، في اعتقادي، لديها العديد من المعطيات بهذا الخصوص. تدخل جلالته جاء لإصلاح خلل كانت ستذهب ضحيته امرأة، من جهة، ومن جهة أخرى، حرصا على أن لا يتم انتقاد المغرب على مستوى الحقوق والحريات، لأن مشروعية الدولة قائمة على مدى حمايتها لهذه الحقوق والحريات. هل العفو الملكي تدخل في العمل القضائي؟ تلك قصة أخرى ونقاش آخر، علما أن جميع الملوك ورؤساء الدول لديهم هذا الحق. توظيف العفو الملكي لديه العديد من الغايات، إذ هناك الجانب البراغماتي، من أجل تخفيف الضغط عن السجون، ثم الجانب السياسي، مثلما وقع في قضية العفو عن معتقلي الإرهاب، إضافة إلى الجانب الإنساني، حين يتعلق الأمر بأشخاص مرضى أو عجزة لم تعد لديهم القدرة من أجل تحمل السجن، كما أنه تصحيح للمسار القضائي.

هل القانون الجنائي يحمي الحريات؟
القضاء الذي ننتظر منه أن ينتصر إلى الحقوق والحريات وأهمها حرية التعبير، نجده لا يقبل الانتقادات التي توجه إليه بل ويصبح من أبدى الرأي في هذا الباب مسيئا إلى المؤسسات.
وهذا يجرنا إلى السؤال المحوري، هل القانون الجنائي يحمي الحريات الفردية أو لا يحميها؟ وهل باب الاجهتاد مفتوح؟ وسنعطي مثلا بجريمتي الفساد، والاتجار في البشر.
فجريمة الفساد ينص عليها القانون ويعاقب عليها، فالمؤسسات التي تعمل إلى جانب القضاء يمكن أن تنجز إقرارات أو أرواقا تضم تصريحات وتضعها أمام القاضي باعتبارها بيانات اعتراف، وقد يكون هذا الاعتراف انتزع بالإكراه، هنا إذا أردنا التحدث بالمعنى الحقوقي، هل لديك الحق لفرض الاعتراف ثم تطبيق العقوبة؟ بمعنى أن القاضي هنا ينبغي أن يستقرئ كيف تم تهييء الحجة، فلو انتصر للحقوق والحريات، فسيكون في غنى عن الاعتماد عن الأوراق والتصريحات.

تجاوزات في الخيانة الزوجية

< جريمة الخيانة الزوجية تشترط وجود شكاية سابقة، إلا أنه في معظم الحالات تكون الشكاية لاحقة ويتم البحث في الهاتف وغير ذلك لإيجاد الأدلة قصد تثبيت الاتهام؟
< الضابطة القضائية في الكثير من الأحيان تعتمد هذا الأسلوب، رغم أن المشرع كان واضحا واشترط عدم جواز المتابعة في الخيانة الزوجية، إلا بوجود شكاية، والمتابعة تعني تحريك الدعوى العمومية ولا تعني البحث، فالمشرع عندما اشترط عدم جواز المتابعة إلا بوجود شكاية، لم يقصد إثارة الدعوى العمومية بمعنى الإحالة على الجلسة، بل قصد التصرفات منذ بداية تحرك الشرطة القضائية، لأن عملها لم يكن جائزا إلا تحت غطاء النيابة العامة.
كلما طرح سؤال تعديلات القانون الجنائي ونصيب الحريات الفردية منها، أرى من الضروري أن نذكر أن القانون الجنائي هو بطبيعته يهاجم حريات الأشخاص، لأن الجريمة هي أفعال يمنع على الأشخاص أن يقترفوها، وأن من وضع القانون الجنائي هي السلطة التشريعية، التي تعد من أجهزة الدولة وبالتالي فالقانون الجنائي تعبير الدولة عما تعتبره أنه من الملائم أن يمنع الأفراد القيام من الإتيان به.
فالأصل في القانون الجنائي، أنه الحد الفاصل بين ما هو مباح للأفراد وما هو ممنوع عليهم، والحديث عن أن القانون الجنائي يمنع الحريات نستشفه في تعريف القانون لنفسه، ولا ينبغي أن نتعجب إذا قال أحدهم إن القانون الجنائي يقيد الحريات.
الآن، يبقى ميزان التقييم، هل يكون تقييما بالمطلق، أي أن الدولة ترى من اللازم تقييد أنواع من الحريات أو العكس، لأن هناك أنواعا من الأفعال تجرم، وموضوع التجريم فيها أساسا هو تقييد حريات الأفراد، بالطبع نجد لذلك مبررات، مثلا تقييد حرية الصحافة، نجد مبررات أن حرية الصحافة والتعبير مضمونة، لكن لا يجب المساس بحقوق الأشخاص وحياتهم الخاصة.
هذه التعديلات التي أدخلت على القانون الجنائي الصادر في 1962، إلى حدود اليوم هل كانت الغاية منها التوسيع من دائرة التقييد أو العكس، لأنه كلما أضفنا جرائم، فنحن بالضرورة نوسع من دائرة الممنوع، إذن نحن بالضرورة في تقييد متزايد للحريات، ما دفع باحثين في القانون الجنائي للحديث عن تضخم التشريع الجنائي، لأنه في نهاية المطاف كلما نوسع دائرة تجريم، نحن نوسع بالضرورة دائرة قيود، وبالتبعية، كلما ضيقنا على الأشخاص في حرياتهم نوسع تسلط الدولة.
والقانون الجنائي هو الحد بين الدولة والفرد، لا يجوز للدولة التدخل في حريات الأفراد، إلا دعتها إلى ذلك أفعال اقترفت تصنف جرائم، أي تتدخل عبر القانون الجنائي.
هذه التعديلات حسب رأيي الشخصي تفيد أن المشرع المغربي، قد استمر في إحداث نصوص جنائية بشكل مستمر، إذ كلما أراد أن ينظم مجالا معينا، خصص في جميع النصوص التشريعية أبوابا لعقوبات وتدابير زجرية، كأنه لا يرى من آلية لضبط سلوك المجتمع إلا القانون الجنائي.

السلطة التقديرية والاجتهاد

علماء الدين يتحدثون عن عدم جواز التوسع في النصوص الشرعية، وهو القياس نفسه عن النصوص الوضعية، وبناء على قواعد ونصوص قانونية لا يمكن الاجتهاد فيها إلا بإحلال باب الاتفاقيات الموقع عليها من قبل المغرب في مجال حقوق الإنسان، وهذا ما نلاحظه في الكثير من الحالات التي تتعلق بالسلطة التقديرية للقضاة، التي أوكلها المشرع في القانون الجنائي في أغلب القضايا الزجرية والجنائية المعروضة عليهم. كما يطرح إشكال الضمانات التي تقيد القاضي في إعمال السلطة التقديرية ضدا على الحقوق والحريات، وحتى يمكن إحقاق التوازن بين هذه السلطة وحماية الحقوق يجب أن يكون فيها نقاش، وأنا أتفق على أن هناك قواعد “آمرة” لا تجوز مخالفتها، ولكنه من اللازم أن تتطور المنشورات الصادرة عن وزارة العدل والمجلس الأعلى للسلطة القضائية ورئاسة النيابة العامة من أجل التطبيق السليم لهذه الدوريات حماية للحقوق والحريات.

الباكير: القاضي لا ينبغي أن يخضع للتأثيرات

< هناك تضارب في الأحكام القضائية فقضاة مازالوا يراعون “أعرافا” في التشديد في الاعتقال والأحكام من خلال التفرقة بين مناطق محافظة وأخرى غير محافظة أثناء معالجة قضايا الحريات، ألا يمس ذلك بالأمن القضائي، في الوقت الذي جعلت فيه الأنترنيت العالم قرية صغيرة؟
< هذا يثير العديد من الإشكالات ويطرح مبدأ المساواة بين المواطنين في القانون، وهذا المبدأ يشترط إذا توبع أشخاص بالتهم نفسهايجب أن يخضعوا للأحكام نفسها. وما يحدث تدخل فيه اعتبارات أخرى ضمنها شخصية القاضي، وهنا يمكن أن نتحدث عن الاستقلال، كما أن دولا في العالم حريصة على أن يكون القضاة متفقين وجدانيا في تقديرهم للأحكام القضائية، ويجب أن نفرق بين مفهوم الاستقلالية والحياد، والمفهوم الأخير يجب أن يكون فيه القاضي مستقلا حتى عن قناعته الشخصية. ولا يوجد أساس قانوني مقنع يجيز للقاضي التفرقة في الأحكام بين سكان مناطق محافظة من خلال تشديد العقوبة السالبة للحرية، وأخرى ليبرالية من خلال تخفيفها، أثناء البت في قضايا الحريات. ولا يجب على القاضي أن يحكم على المتهم من خلال ردود أفعال الرأي العام، كما يجب أن نعترف أن النيابة العامة يباح لها التحيز.

< ماهو اقتراحكم للخروج من هذه الاعتبارات “البالية”؟
< يجب على القاضي أن يكون نزيها، وألا يخضع للتأثيرات الخارجية، وتطور ما يسمى بحقوق الضحايا أدى إلى بروز هذه المواقف، وسارت من المعتبرات لقضاة الحكم، والقانون الجنائي لا ينظم حقوق الضحايا، بل المغزى منه هو الهجوم على الحريات، ولهذا يمكن للسلطة التنفيذية أن تتدخل في ذلك من خلال تعديل النصوص الجنائية، فالقاضي الجنائي المغربي لم يفهم أن عمله يجب أن يكون ضد الدولة، وأن الحكم لا يناله المتهم من خلال رضى أعين الناس، ولذلك فالتفاوت الحاصل في تطبيق الأحكام لا يجوز أن يخضع للتأثيرات الخارجية، ولا مصلحة للضحية والمجتمع والمحيط في تشديد العقوبة. والمصلحة هي أن يقوم القضاء بالرمزية المعروفة عليه، وإذا تحول القانون الجنائي لأداة في يد الضحايا أو المجتمع، لم يعد قانونا بل تعسفا، والقانون يظل “سياسيا” من خلال حل المشكل بين الدولة والأفراد، وهو خط للتوازن، وبالمعنى الإداري والتنفيذي فالدولة تبقى دائما متهمة بمنطق القانون، وهي التي تملك جميع الصلاحيات من خلال القوة التنفيذية وصاحبة قدرة على التحكم.

< هل الاجتهاد بعيد المنال؟
< لابد من التمييز بين القانون الجنائي المسطري والقانون الوضعي، وباب الاجتهاد الوضعي يبقى ضيقا، لكنه غير مسدود، وهو ما يلزم القاضي بالقراءة والكتابة وتتبع الواقع، فلا يعقل أن قاضيا عمره 26 سنة، درس الحقوق ثلاث سنوات وبعدها تكون في المساطر سنتين، أن يكون متشبعا وعالما بمشاكل ومآسي الناس، وهنا يصعب أن نسير على طريق الديمقراطية فنمارس تعسفات وننتج مخلفات إنسانية واقتصادية واجتماعية، وبالتالي يصعب على هذا القاضي غير المتشبع الفصل والحسم في قضايا أساسية.

< وماذا عن الاجتهاد في القانون المسطري؟
< القانون الجنائي المسطري كله اجتهاد، وهو الذي نحتاج فيه إلى ضمير القاضي، ولتقريبكم أكثر فإنني صدمت قبل شهور بعد اعتقال شخص بسبب شيك قدره 800 درهم بالمحمدية، وهنا يطرح إشكال تدبير الاعتقال الاحتياطي، ف45 في المائة من سكان السجون حاليا معتقلون احتياطيا، فكيف نتحدث عن الحريات وفي الوقت نفسه نتحدث عن “خطورة الأفعال”. ولهذا يجب أن نكون متشبعين بأن الاعتقال يتسبب في الكثير من الحالات من حرمان حقوق الضحايا، فمثلا اعتقال حامل شيك يمكن متابعته في حالة سراح والمساهمة في استرجاع حق المشتكي، وهناك قضاة للنيابة العامة لا يعتبرون أن الاعتقال الاحتياطي يشكل ضررا للمعتقل، إذ كونوا قناعة بأنه سيدان، وستخصم مدة الاعتقال الاحيتاطي من مدة حبسه، وهذا ضرب لقرينة البراءة المدسترة.

Tags: حوارات
ShareTweetSendShare
موقع ألتبرس الإخباري

موقع ألتبرس الإخباري

أخبار مماثلة

اعتقال ” صلاح لشخم ” بعد محاولته الاحتجاج باساكن
حــــوارات

اعتقال ” صلاح لشخم ” بعد محاولته الاحتجاج باساكن

by موقع ألتبرس الإخباري
15 مايو، 2023
الأندلوسي: إقليم الحسيمة يحتاج نخبة برلمانية تشرف المنطقة وتدافع عن مطالب ساكنتها
حــــوارات

الأندلوسي: إقليم الحسيمة يحتاج نخبة برلمانية تشرف المنطقة وتدافع عن مطالب ساكنتها

by موقع ألتبرس الإخباري
7 يوليو، 2022
حوار مع مايو فرغاس يوسا…”ليس على كاتب أن يتنكر لماضيه “
حــــوارات

حوار مع مايو فرغاس يوسا…”ليس على كاتب أن يتنكر لماضيه “

by موقع ألتبرس الإخباري
9 أبريل، 2022
حريق بمصحة خاصة يستنفر سلطات وجدة
حــــوارات

حريق بمصحة خاصة يستنفر سلطات وجدة

by موقع ألتبرس الإخباري
8 يناير، 2022
الفاعل في السياحة عبد المالك بوغابة: ” كورونا ” أثرت بشكل كارثي على القطاع السياحي
حــــوارات

الفاعل في السياحة عبد المالك بوغابة: ” كورونا ” أثرت بشكل كارثي على القطاع السياحي

by موقع ألتبرس الإخباري
10 يونيو، 2021
الظلام يخيم على مركز جماعة تيزي تشين بالحسيمة
حــــوارات

الظلام يخيم على مركز جماعة تيزي تشين بالحسيمة

by موقع ألتبرس الإخباري
5 يناير، 2021
Mario Vargas Llosa: نصف قرن في حضرة بورخس
حــــوارات

Mario Vargas Llosa: نصف قرن في حضرة بورخس

by موقع ألتبرس الإخباري
11 يوليو، 2020

اخر الأخبار

استمرار الاعتقالات في قضية سرقة الدراجات النارية بامزورن
عدالة وحوادث

استمرار الاعتقالات في قضية سرقة الدراجات النارية بامزورن

by موقع ألتبرس الإخباري
19 مايو، 2025
حسب خبراء…الولايات المتحدة تنظر إلى المغرب كبديل فعال لسلاسل التوريد الغربية
رياضة

لابورت وديكو وفليك … لحظة الحسم في مشروع برشلونة

by موقع ألتبرس الإخباري
19 مايو، 2025
الأندلوسي: منعُ الحكومة الجمعيات من التبليغ عن “الفساد” يعارض الدستور والاتفاقيات الدولية
اراء

الأندلوسي: منعُ الحكومة الجمعيات من التبليغ عن “الفساد” يعارض الدستور والاتفاقيات الدولية

by موقع ألتبرس الإخباري
19 مايو، 2025
البرتغاليون يصوتون في انتخابات تشريعية مبكرة
قضايا دولية

البرتغاليون يصوتون في انتخابات تشريعية مبكرة

by موقع ألتبرس الإخباري
19 مايو، 2025
لوكا مودريتش… تجديد بالإجماع
رياضة

لوكا مودريتش… تجديد بالإجماع

by موقع ألتبرس الإخباري
19 مايو، 2025
توقيف شخص يشتبه في ارتباطه بشبكة لتنظيم الهجرة السرية بالحسيمة
مجتمع

نعم لتشديد الأحكام، ولكن!

by موقع ألتبرس الإخباري
19 مايو، 2025
مطالبة بنقل مباراة وداد طنجة وشباب الحسيمة إلى ملعب القرية الرياضية
رياضة

مطالبة بنقل مباراة وداد طنجة وشباب الحسيمة إلى ملعب القرية الرياضية

by موقع ألتبرس الإخباري
19 مايو، 2025
انهيار سقف قسم على رؤوس تلاميذ بالناظور
مجتمع

انهيار سقف قسم على رؤوس تلاميذ بالناظور

by موقع ألتبرس الإخباري
19 مايو، 2025
ارتفاع في حركة المسافرين بمطار الحسيمة
مجتمع

ارتفاع في حركة المسافرين بمطار الحسيمة

by موقع ألتبرس الإخباري
19 مايو، 2025
الاتجار في الدبلومات بالجامعات!
اراء

الاتجار في الدبلومات بالجامعات!

by موقع ألتبرس الإخباري
18 مايو، 2025
حسب خبراء…الولايات المتحدة تنظر إلى المغرب كبديل فعال لسلاسل التوريد الغربية
البيئة

هل ستستفيد سياحة المغرب من غزو طحالب خطيرة غير متوقع لشواطئ عالمية ؟

by موقع ألتبرس الإخباري
18 مايو، 2025
افتتاح فضاء بيع السمك بميناء الحسيمة
جهات

افتتاح فضاء بيع السمك بميناء الحسيمة

by موقع ألتبرس الإخباري
18 مايو، 2025
اللص الذي استسلم لقوة كتاب
فن وثقافة

حين كانت العصا جزءًا من الدرس

by موقع ألتبرس الإخباري
18 مايو، 2025
تعبئة بالحسيمة لمباراة ميضار
رياضة

شباب الريف يخسر نقطتين أمام ميضار

by موقع ألتبرس الإخباري
17 مايو، 2025
العيب في من أبقوا ابن كيران قائدا!
اراء

التفاعل الملكي مع “فضيحة الفراقشة”؟!

by موقع ألتبرس الإخباري
17 مايو، 2025

صوت وصورة

الحسيمة .. لقاء لتقوية قدرات تعاونيات الصيد البحري للاستفادة من برامج الدعم
صوت وصورة

فيديو:لقاء بالحسيمة لتقوية قدرات تعاونيات الصيد البحري للاستفادة من برامج الدعم

by موقع ألتبرس الإخباري
2 مايو، 2025
جانب من احتفالات فاتح ماي بالحسيمة
صوت وصورة

جانب من احتفالات فاتح ماي بالحسيمة

by موقع ألتبرس الإخباري
2 مايو، 2024
تاريخ الريف بلسان أهله: قَ ذْ إِِرِيفِيَّنْ إِكْ أَزْمَنْ الأندلس
صوت وصورة

تاريخ الريف بلسان أهله: قَ ذْ إِِرِيفِيَّنْ إِكْ أَزْمَنْ الأندلس

by موقع ألتبرس الإخباري
11 أبريل، 2022
ندوة علمية رقمية بعنوان : أنوال قراءات متقاطعة
صوت وصورة

ندوة علمية رقمية بعنوان : أنوال قراءات متقاطعة

by موقع ألتبرس الإخباري
6 أغسطس، 2021
سوق الثلاثاء التاريخي بمدينة الحسيمة، تحول لمطرح عشوائي غير معلن للأزبال ومياه الواد الحار
صوت وصورة

سوق الثلاثاء التاريخي بمدينة الحسيمة، تحول لمطرح عشوائي غير معلن للأزبال ومياه الواد الحار

by موقع ألتبرس الإخباري
5 يونيو، 2021
مقطع فيديو يظهر جنودا إسبان يقومون بممارسات لاإنسانية ضد مهاجرين ويلقون بهم في البحر!!
صوت وصورة

مقطع فيديو يظهر جنودا إسبان يقومون بممارسات لاإنسانية ضد مهاجرين ويلقون بهم في البحر!!

by موقع ألتبرس الإخباري
22 مايو، 2021
بالفيديو: القائم بالأعمال بسفارة أمريكا اختار ” بوكاديو” تعبيرا عن عشقه للحسيمة
جهات

بالفيديو: القائم بالأعمال بسفارة أمريكا اختار ” بوكاديو” تعبيرا عن عشقه للحسيمة

by موقع ألتبرس الإخباري
21 مايو، 2021
زيارة السيد دافيد غرين القائم بالأعمال لدى السفارة الأمريكية بالرباط، لقلعة الطوريس بالحسيمة
صوت وصورة

زيارة السيد دافيد غرين القائم بالأعمال لدى السفارة الأمريكية بالرباط، لقلعة الطوريس بالحسيمة

by موقع ألتبرس الإخباري
20 مايو، 2021
ربورطاج حول معاناة البحارة والمجهزين بميناء الحسيمة….
صوت وصورة

ربورطاج حول معاناة البحارة والمجهزين بميناء الحسيمة….

by موقع ألتبرس الإخباري
8 أبريل، 2021
Facebook Twitter Youtube

اخر الاخبار المضافة

  • استمرار الاعتقالات في قضية سرقة الدراجات النارية بامزورن
  • لابورت وديكو وفليك … لحظة الحسم في مشروع برشلونة
  • الأندلوسي: منعُ الحكومة الجمعيات من التبليغ عن “الفساد” يعارض الدستور والاتفاقيات الدولية

Category

  • 24 ساعة
  • اراء
  • اشهار
  • اقتصاد
  • البيئة
  • المرأة
  • تمازيغت
  • جهات
  • حــــوارات
  • رياضة
  • سياسة
  • صوت وصورة
  • عدالة وحوادث
  • علوم وتكنولوجيا
  • عين الحقيقة
  • غير مصنف
  • فن وثقافة
  • قضايا دولية
  • قضايا في الواجهة
  • كاريكاتير
  • مجتمع
  • وطنية

© 2020 Altpresse - ALTPRESSE Designed by LA RIFENIA.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • جهات
  • مجتمع
  • وطنية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • قضايا دولية
  • البيئة
  • المرأة
  • تمازيغت
  • رياضة
  • صوت وصورة
  • فن وثقافة
  • عدالة وحوادث
  • علوم وتكنولوجيا

© 2020 Altpresse - ALTPRESSE Designed by LA RIFENIA.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

You cannot copy content of this page